أخر الاخبار

مسلسل حكايتنا الحلقة 67 - الاثنين

 مسلسل حكايتنا الحلقة 67 - الاثنين


مسلسل حكايتنا الحلقة 67 تبداء الحلقة انك مش مدرك انك الي انت عملته المشكله انك عنيد جدا دايما بتعمل الي انت عاوزة ودي مشكلتك والمشكلة الأكبر كمان أن دا مش زواج حب دا زواج اجباري قمت به للتو انت سألتني عاوز الزواج دا ولا لا انت وضعت الزجنفر بجبيني.


فقط قالها أنا في خطر في بالي دا وعملته وكمان احنا بنحب بعض مش انتي قولتيلي أنا بحبك وانا قولتلك وخلاص حصل الي حصل وانا م ندمان علي اي شيء انا فعلا كنت عاوز اتجوز منك قالتلو إذا لا تدرك غلطتك دي إذن اذاي هتفهم ممكن يكون.


دا زواج بالنسبي ليك ولاكن دا زواج اجباري بالنسبة ليا لتحقيق حلمك لا يمكنك تحطيم حلمي قالها انتي بتدخلي الحلم دلوقت لي حقيقي حلمك براحتك أنا هأذنلك قالتلو انت الي هتأذنلي أو أنا هحتاج لاذنك دي حياتي ي سيد شوريا انت هتأذن ليا بتحقيق حلمي.


زي مفعلت مع السيدة شاجون تماما الي بيستخدم الكلمه دي بيكون عندهم عادة السيطرة علي الناس هم من يأذو الناس ويعتقدو أنفسهم أقوياء لاكن بالحب مفيش إذن حب بيكون في رفقه لاكن مش فاهم دا لو فاهم شئ فهو الاذن والأوامر فقط ودا كل. شئ مش أكتر .



من كدا قالها مفيش داعي قالها مفيش داعي لتحليل كلامي انتي مبتفهميش لما تكلم معاكي بوضوح قالتلو ممكن تقولي لي معني اي تاني غير دا ودا المعني الصحيح ودا الي انا مش عاوزاه في حياتي مش عاوزة اخد إذن من حد ولا في احلامي ولا في نجاحي ولا في حياتي .


ولا فضيحتي ولا الابتسامه ولا في دراستي ولا تحتاج اي فتاة إذن من أحد ولا زم قراراتنا تكون لينا سيد شوريا قالها اوك ولاكن قولتي أن اعتبرها مسابقه دراميه ولاكن ماذا فعلتي انتي حولتيها لمنافسة حزب بموضوع الاذن ويقرب منها ويقولها انتي مش شايفه حبي.



انا توقعت منك الافضل قالتلو لاكن المرادي انت احبطتني اكتر من الجميع قالها أنا احبطتك خلاص لنبدء بداية جديدة كزوج وزوجه قالتلو اعمل الي انت عاوزة فكر زي مانت عاوز لاكن انا مش هدعمك ومش هقبل الزواج الاجباري دا كما عملت مسبقا ودلوقتي هربت من .


أنا هربت من زفاف لاجل دراستي وتحقيق حلمي وفكرت اني بعدت جدا عن كل دا ولاكن انت اليوم اعدتني لنفس المكان قالها دا غير عادل ازاي ممكن تقارني تجربتك السابقه بالتجربة دي قالتلو ممكن اقولك كدا علي علاقتك السابقه قالها مش هعترض حياتك.



انا هعمل اي لإثبات نفسي اكتر من كدا أنا تغيرت قالتلو اي فايدة التغيير لي بتحاول بدون داعي برغم انك عارف انك متغيرتش ومش هتتغير ابدا ومش هتكون قادر انك تتغير ومش هتفهم خوف إن يوما ما ممكن اتحول لاستا قالها متقلقيش قالتلو اي الضمان الي ميحصلش معايا نفس الي حصل معاها وانك مش هتكرهني وتطردني من منزلك زي مطردتها لقد لمت امك.



دايما لاكن كل الي عملته سألت نفسك انت لي عملته قالها أنا كنت طفل قالتلو ايوا فاهمه انت محاولتش ابدا تفهم بعد مكبرت لي عملت كدا وليه كانت بعيدة عن ابنها وزوجها لسنوات محاولتش تفهم ابدا ولاكن الشخص الي مداش الحق لوالدته ازاي اتوقع منه انو يقاتل لأجلي دا ممكن يكون زواج بالنسبة ليك لاكن انا لا انا مش هتعرف بالزواج دا يقرب منها ويقولها ازاي مش.


هتعترفي احنا اتجوزنا يعني احنا زوج وزوجه ولازم تقبلي دا مش عارف لاكن ربما تدريجيا ويبكي ويقولها ماتعقدين أنه يجب أن يكون اوك هوعدك هحاول اعمل كل دا ولاكن محتاجك ومش هعرف اعمل اي من غيرك اعطيني فرصه وهحاول اني اعمل ذالك قالتلو هعترف بالزواج دا إذا كان التغيير الذي تتحدث عنه يمكنك اظهار لمحه عنه الان هل هتكون قادر علي إعطاء والدتك.


استا مكان بحياتك يسكت ومش بيرد عليها تقولو رد قولي هتقدر تعمل كل دا اعطي والدتك مكانها الحقيقي وحاول تكون ابن كويس ونشوف هتحصل علي فرصة الزوج الجيد ولا لا قولي هتعمل كدا يبعد وتقولو الوعد سهل سيد شوريا ولاكن الوفاء به صعب يبتدي يقربلها ويقولها لإثبات حبي لو اضطررت لفعل شئ اوك هعملو قالتلو اوك ممكن تاخد الوقت الي انت.



عاوزة لاكن لحين يحصل دا متتوقعش شئ وبتتركه انوكي وبتذهب ويكون شوريا محطم جدا ويبكي وبترجع انوكي المكان الي بتدرس فيه وبتضع وشاح علي راسها تقابلها صديقتها وتكون انوكي مش عاوزة توريها وشها وتقولها انتي رايحه فين واي السرعه الي انتي فيها دي واي اللون الاحمر الي علي وشك دا اكيد الوشاح طبع علي وشي اصل انا بتعرق كتير واول.


متدخل غرفتها بتكون حزينه جدا وتفضل تتذكر شوريا لما وضع اللون الأحمر علي جبينهاوتتذكرة لما قالها انتي خلاص بقيتي ملكي وتتذكر لحظه اعترافهم بحبهم لبعض ونروح عند شوريا الي ماشي حزين جدا ويتذكر الكلام الي قالته ليه انوكي وهنا تنتهي الحلقة 67 من مسلسل حكايتنا .





تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-